بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
هذه بعض اقوال غير المسلمين في النبي محمد صلى الله عليه واله
راما كريشنا راو
-لايمكن معرفه شخصية محمد بكل جوانبها
ولكن كل مافي استطاعتي ان اقدمه هو نبذة عن حياته من
صور متتابعه جميله فهناك محمد النبي , ومحمد المحارب ومحمد رجل الأعمال ,
ومحمد رجل السياسة ,ومحمد الخطيب , ومحمد المصلح ومحمد ملاذ اليتامى ,
وحامي العبيد , ومحمد محرر النساء ,ومحمد القاضي
كل هذة الأدوار الرائعه في كل دروب الحياة الأنسانيه تؤهلة لأن يكون بطلاً .
ساروجنى ندو شاغرة الهند
-يعتبر الأسلام أول الأديان مناديا ومطبقا للدمقراطية
وتبدأ هذة الدمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم
الواحد عندما ينادي للصلاة, ويسجد القروي والملك جنب لجنب
اعترافا بأن الله اكبر ... ما أدهشني هو هذه الوحده غير القابلة للتقسيم
والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخا للآخر .
مونتجومري
-ان استعداد هذا الرجل لتحمل الأضطهاد من أجل معتقداته
والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنو به واتبعوه واعتبروه
سيدا وقائدا لهم إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة ,
كل ذلك يدل علة لعدالة والنزاهة المتأصله في شخصه
فافتراض ان محمد مدع افتراض يثير مشاكل اكثر ولا يحلها
بل انه لاتوجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل
التقدير اللائق بها مثل مافعل بمحمد .
بوسورث سميت
-لقد كان محمد قائدا سياسياً وزعيماً دينياً في آن واحد
لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين , كما لم تكن لديه فيالق
مثل القياصره. و لم يكن لديه جيوش مجيشه أو حرس خاص
أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد يقول أنه حكم بالقدرة
الألهية فإنه محمد , لأنه استطاع الأمساك بزمام السلطة دون
ان يملك أدواتها ودون يسانده اهلها .
الدكتور زويمر
-أن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين
ويصدق عليه القول أيضا بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فيصحاً
وجريئاً ومغواراً, ومفكراً عظيماً ولا يجوز ان ننسب اليه ما ينافي
هذه الصفات وهذه قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الاعاء
سانت هلير
-كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته
وكان يعاقب الأشخاص الذين يجنرحون الجنايات حسب أحوال
زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشيه التي كان يعيش النبي
بين ظهراينها فكان النبي داعيا الى ديانة الأله الواحد وكان
في دعوته هذه لطيفا رحيما وحتىمع اعدائه وان في شخصيته
صفتين هما من أجلَ الصفات التي تحملها النفس البشريه
وهما العدالة والرحمة
هذا قليل مما قيل في نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وعلى اله
وعجزت الأقلام ومازالت عاجزة عن وصفه عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم صلي على محمد وال محمد
هذه بعض اقوال غير المسلمين في النبي محمد صلى الله عليه واله
راما كريشنا راو
-لايمكن معرفه شخصية محمد بكل جوانبها
ولكن كل مافي استطاعتي ان اقدمه هو نبذة عن حياته من
صور متتابعه جميله فهناك محمد النبي , ومحمد المحارب ومحمد رجل الأعمال ,
ومحمد رجل السياسة ,ومحمد الخطيب , ومحمد المصلح ومحمد ملاذ اليتامى ,
وحامي العبيد , ومحمد محرر النساء ,ومحمد القاضي
كل هذة الأدوار الرائعه في كل دروب الحياة الأنسانيه تؤهلة لأن يكون بطلاً .
ساروجنى ندو شاغرة الهند
-يعتبر الأسلام أول الأديان مناديا ومطبقا للدمقراطية
وتبدأ هذة الدمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم
الواحد عندما ينادي للصلاة, ويسجد القروي والملك جنب لجنب
اعترافا بأن الله اكبر ... ما أدهشني هو هذه الوحده غير القابلة للتقسيم
والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخا للآخر .
مونتجومري
-ان استعداد هذا الرجل لتحمل الأضطهاد من أجل معتقداته
والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنو به واتبعوه واعتبروه
سيدا وقائدا لهم إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة ,
كل ذلك يدل علة لعدالة والنزاهة المتأصله في شخصه
فافتراض ان محمد مدع افتراض يثير مشاكل اكثر ولا يحلها
بل انه لاتوجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل
التقدير اللائق بها مثل مافعل بمحمد .
بوسورث سميت
-لقد كان محمد قائدا سياسياً وزعيماً دينياً في آن واحد
لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين , كما لم تكن لديه فيالق
مثل القياصره. و لم يكن لديه جيوش مجيشه أو حرس خاص
أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد يقول أنه حكم بالقدرة
الألهية فإنه محمد , لأنه استطاع الأمساك بزمام السلطة دون
ان يملك أدواتها ودون يسانده اهلها .
الدكتور زويمر
-أن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين
ويصدق عليه القول أيضا بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فيصحاً
وجريئاً ومغواراً, ومفكراً عظيماً ولا يجوز ان ننسب اليه ما ينافي
هذه الصفات وهذه قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الاعاء
سانت هلير
-كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته
وكان يعاقب الأشخاص الذين يجنرحون الجنايات حسب أحوال
زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشيه التي كان يعيش النبي
بين ظهراينها فكان النبي داعيا الى ديانة الأله الواحد وكان
في دعوته هذه لطيفا رحيما وحتىمع اعدائه وان في شخصيته
صفتين هما من أجلَ الصفات التي تحملها النفس البشريه
وهما العدالة والرحمة
هذا قليل مما قيل في نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وعلى اله
وعجزت الأقلام ومازالت عاجزة عن وصفه عليه افضل الصلاة والسلام